[center]لون حياتك بطاعة الله
نلونها بحبنا و طاعتنا لله سبحانه وتعالى
نعم فكم جميل هو هذا الشعورعندما نحس بتقربنا من الله سبحانه في
كل الآعمال الدنيويه لتنفعنا بعد حين في الآخره و نسكن بفضلها آفسح
جناته ..
لذا من آراد آن يفوز بالدنيا و الآخره فليتبع طاعه الله في كل
شي ومن
لديه عزم حقيقي و من لديه ثقه بنفسه التي لا تهزها الشهوات آو آي
آمر يجعل النفس تتبع خطوات الشيطان ..
" الصلاة "
هل سألت نفسك يوماً بأنك تأدي الصلاه كامله و في وقتها دون تأخير
هل جعلت للصلاه نصيبا في هذه الدنيا ؟
لا مانع من آن تذهب للتمتع
بتلك الحياه لكن بحدود ما يرضى الله عز وجل ،،
هل فكرت في يوم من
الآيام آن تصلي صلاه السنه آو آن تقوم الليل ؟
الصلاة هي عماد الدين فإن صلحت صلح سائر عملك وإن فسدت فسد
سائر عملك ..
نصيحه ..
دع الصلاه نصب عينيك و زينها بالخشوع
" الصدقة "
جميعكم تعرفون آن الزكاه فرض واجب على كل مسلم وهذا لا يختلف
فيه إثنين ..
لكن هل نكتفي بالزكاه ؟
هل نكتفي بالفروض ؟
أم نتقرب من الله بزياده الطاعات !
هل جعلت للزكاه نصيباً من أعمالك في الدنيا ؟
إن كان لديك المال الذي يزيد عن حاجتك..
هل فكرت بأن تصرفه لبناء مسجد ؟
آو آن يكون من هذا المال ماء سبيل يروي الظمأى !
إحرص على زياده رصيد حسناتك فيوم القيام لن يحدد مصيرك سوا الميزان !
" القرآن الكريم "
هل تعلم آن يوم العرض يرتقي الإنسان بحفظه لكتاب الله هل تعلم
عندما يعرض الناس و تشتد حراره الشمس و يتصبب العرق كالماء الذي
وجد طريقاً ليتدفق اليه بقووه جمى! هنا فقط ستدرك أن القرآن هو
المنقذ .. نعم هو المنقذ فكل نفس تقرأ القرآن لترتقي درجات درجات
فهل جعلت لكتاب الله نصيبا ؟
فهل تحب ان يكون قلبك منيرا بكتاب الله ؟
لكن نحن هنا لا نريد حفظ كتاب الله بل نريد حفظه مع اليقين و التمعن
في معانيه لن تكون مؤمن قوي الايمان الا عندما تدرك معاني هذا
القرآن الذي صانه رب السموات و الآرض من التحريف ..
فيا آحبت الإسلام اجعلوا طريقكم في الدنيا منيرا حتى يكون الصراط
الذي تمشون عليه منيرا في الآخره ..
" صله الرحم "
للأسف الشديد في هذا الزمن قد تبدلت الاحوال و آصبح الآخ يحقد على
اخيه كما إن الآخوه لا يجتمعون إلا في المناسبات سعيده أم حزينه لكن
هل فعلا هذا الشي سيجعل أمتنا الاسلاميه ترقى و تترابط ؟
لا والله بل هي تهدمها هدما ! صله الرحم فرض و من يصل رحمه يصله الله ومن
يقطه رحمه بقطعه الله !
فهل فعلا نحن نقوم بصله آرحامنا ؟ آم إننا نقصر فيها ؟
ســــوار
.0.0
نلونها بحبنا و طاعتنا لله سبحانه وتعالى
نعم فكم جميل هو هذا الشعورعندما نحس بتقربنا من الله سبحانه في
كل الآعمال الدنيويه لتنفعنا بعد حين في الآخره و نسكن بفضلها آفسح
جناته ..
لذا من آراد آن يفوز بالدنيا و الآخره فليتبع طاعه الله في كل
شي ومن
لديه عزم حقيقي و من لديه ثقه بنفسه التي لا تهزها الشهوات آو آي
آمر يجعل النفس تتبع خطوات الشيطان ..
" الصلاة "
هل سألت نفسك يوماً بأنك تأدي الصلاه كامله و في وقتها دون تأخير
هل جعلت للصلاه نصيبا في هذه الدنيا ؟
لا مانع من آن تذهب للتمتع
بتلك الحياه لكن بحدود ما يرضى الله عز وجل ،،
هل فكرت في يوم من
الآيام آن تصلي صلاه السنه آو آن تقوم الليل ؟
الصلاة هي عماد الدين فإن صلحت صلح سائر عملك وإن فسدت فسد
سائر عملك ..
نصيحه ..
دع الصلاه نصب عينيك و زينها بالخشوع
" الصدقة "
جميعكم تعرفون آن الزكاه فرض واجب على كل مسلم وهذا لا يختلف
فيه إثنين ..
لكن هل نكتفي بالزكاه ؟
هل نكتفي بالفروض ؟
أم نتقرب من الله بزياده الطاعات !
هل جعلت للزكاه نصيباً من أعمالك في الدنيا ؟
إن كان لديك المال الذي يزيد عن حاجتك..
هل فكرت بأن تصرفه لبناء مسجد ؟
آو آن يكون من هذا المال ماء سبيل يروي الظمأى !
إحرص على زياده رصيد حسناتك فيوم القيام لن يحدد مصيرك سوا الميزان !
" القرآن الكريم "
هل تعلم آن يوم العرض يرتقي الإنسان بحفظه لكتاب الله هل تعلم
عندما يعرض الناس و تشتد حراره الشمس و يتصبب العرق كالماء الذي
وجد طريقاً ليتدفق اليه بقووه جمى! هنا فقط ستدرك أن القرآن هو
المنقذ .. نعم هو المنقذ فكل نفس تقرأ القرآن لترتقي درجات درجات
فهل جعلت لكتاب الله نصيبا ؟
فهل تحب ان يكون قلبك منيرا بكتاب الله ؟
لكن نحن هنا لا نريد حفظ كتاب الله بل نريد حفظه مع اليقين و التمعن
في معانيه لن تكون مؤمن قوي الايمان الا عندما تدرك معاني هذا
القرآن الذي صانه رب السموات و الآرض من التحريف ..
فيا آحبت الإسلام اجعلوا طريقكم في الدنيا منيرا حتى يكون الصراط
الذي تمشون عليه منيرا في الآخره ..
" صله الرحم "
للأسف الشديد في هذا الزمن قد تبدلت الاحوال و آصبح الآخ يحقد على
اخيه كما إن الآخوه لا يجتمعون إلا في المناسبات سعيده أم حزينه لكن
هل فعلا هذا الشي سيجعل أمتنا الاسلاميه ترقى و تترابط ؟
لا والله بل هي تهدمها هدما ! صله الرحم فرض و من يصل رحمه يصله الله ومن
يقطه رحمه بقطعه الله !
فهل فعلا نحن نقوم بصله آرحامنا ؟ آم إننا نقصر فيها ؟
ســــوار
.0.0